الاستمتاع بالأنشطة والألعاب التي تستخدم اللغة الإنجليزية أو اللغة التي يتعلمها طفلك.
بعبارة أخرى، كلما بدأت هذه العملية في وقت أبكر، كلما تبنى الأطفال الإنجليزية بشكل أفضل ويستطيعون التحدث بها كلغة أم. سيكون تعليم الإنجليزية الذي يتلقونه في سن مبكرة رفيقًا لهم طوال حياتهم.
اللغة العربية ليست مجرد رموز تسمى حروف، تجتمع في سلاسل فتصبح كلمات والتي تجتمع فتصبح جمل. وليست مجرد أصوات يصدرها الفم والحنجرة والرئة وتستقبلها طبلة الأذن على الجانب الآخر. إنما اللغة هي الوسيلة التي تعبر عما يدور في خلد الإنسان من مشاعر وأفكار.
يوجد العديد من التطبيقات المجانية التي يمكن أن تساعد الأطفال على تعلم اللغات. ومن أبرزها ما يلي:
يعمل المعلمون على توسيع آفاق الأطفال وترغيبهم في تعلم اللغة بذكاء وعاطفة تجعل الأطفال ينتظرون الدروس بشغف.
استخدمي أوراق الأسئلة المدرسية والصور لمساعدة طفلك على الاستذكار المرئي.
بالإضافة إلى أن جميع الألعاب المتاحة على الموقع آمنة للأطفال، وهي تشجع الأطفال على استخدام لوحة المفاتيح والماوس حتى يتعلموا أن يكونوا مستقلين على الكمبيوتر.
تُعد القصة القصيرة من الأساليب التربوية القديمة والحديثة معًا في عملية التعليم. فالقصص مصدر ثري بالمفردات والعبارات، لذلك تعمل على تعزيز المهارات اللغوية للطفل.
البدء بتعليم الحروف في مرحلة التعليم: تعجل أولياء وقلقهم من تأخر نُطق الطفل، قبل أن يتجاوز عمره سنة، هو أمر لا يدعو للقلق فهناك الكثير من الأطفال يتقدمون ببطء في مرحلة النُطق الأولى، فمن المُمكن أن يبدأ الطفل الكلام في سن مُتأخر نسبيًا، ويكون احتمال تقدمه بعد النُطق بسرعة كبيرة، فيجب التنويه أن مراحل النُطق تختلف من شخص لآخر ومن بيئة لأخرى.
تأثير الأهل على رغبة الأطفال في تعلم اللغات: دراسة جامعة كامبريدج
- ساعد طفلك على التعبير عن نفسه باللُغة العربية: استخدم كلمات افتح وجمل متنوعة كثيرًا قدر الإمكان عندما تكون ذات صلة بما تفعله عندما تكون حين وخارج وضع "المشاهدة". استخدم عبارات اللُغة كثيرًا وابحث عن الفرص لمساعدة طفلك على التعبير عن نفسه باللُغة العربية.
يلتقي المعلم والطالب في فصل افتراضي مزود بمواد تعليمية ملونة ومواضيع دراسية شيقة وتدريبات تفاعلية ورسومات للأطفال وأغاني وألعاب وكل ما يعمل على تشجيع الطفل على التعلم.
ونُطق الحروف حسب اللفظ وليس حسب ما هو موجود في اللغة العربية الفصحى، مثلًا نلفظ حرف (أ) حسب موقعه من الكلمات وليس ألف، وأيضًا على حسب الحركات القصيرة والطويلة.
لا تنحصر أهمية القصة في تعليم اللغة العربية فقط، وإنما تتعدى ذلك إلى جوانب عديدة أخرى.